ساهمت مسألة إضفاء شرعية على
زواج مسيار بفتوى دينية رسمية أصدرها مفتي
السعودية في أواسط التسعينات في رواجه بشكل لافت، وسانده في ذلك بعض أعضاء هيئة كبار العلماء في البلاد. ويقبل البعض من
النساء على
زواج مسيار هروبا من العنوسة وتعتبره أخريات فرصة لبداية جديدة إذا كن مطلقات أو أرامل، بينما يجد فيه
الرجال فرصة لتعدد الزيجات دون ضغوط إعالة أسرة ثانية.