من آيات الله أن جعل الزوجات من أنفس الأزواج، وفي هذا إشعار بالتوافق النفسي والروحي، وفي كونها سكنا دلالة على معنى الإيواء والستر والوقاية والأمن والهدوء والطمأنينة؛ مما يمهد للمودة والرحمة اللتين هما روابط الإنسانية جميعاً.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنك لن تنفق نفقة الا أجرت عليها حتى اللقمة ترفعها الى فيّ امرأتك رواه البخارى
البيت السعيد هو موطن السكينة والمودة والرحمة وهو محل لقاء الزوجين فيه ينمو الأولاد وفيه حافظة الذكريات الجميلة للحياة .