من آيات الله أن جعل الزوجات من أنفس الأزواج، وفي هذا إشعار بالتوافق النفسي والروحي، وفي كونها سكنا دلالة على معنى الإيواء والستر والوقاية والأمن والهدوء والطمأنينة؛ مما يمهد للمودة والرحمة اللتين هما روابط الإنسانية جميعاً.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنك لن تنفق نفقة الا أجرت عليها حتى اللقمة ترفعها الى فيّ امرأتك رواه البخارى
الزواج سببل نيل الأجر إذا قصد به وجه الله(وفى بضعِ أحدكم صدقة،قالوا: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟قال:أرأيتم لو وضعها في الحرامِ أكان عليه فيها وزر،قالوا: بلى،قال:كذلك إذا هو وضعها في الحلال كان له أجر)